برامج الأكاديمية
مدرسو الأكاديمية



الأسير المحرر / رأفت خليل حمدونة - مواليد مخيم جباليا 8/8/1970 - الاعتقال/ في العام 1990 م على خلفية نضالية وحُكم عليه بالسجن لمدة 15 عام وإغلاق جزء من بيته ، أمضى فترة اعتقاله في سجون عدة منها " عزل الرملة ، عسقلان ، نفحة ، بئر السبع ، هداريم ، ريمونيم ، جلبوع " وتم تحريره في 2005 بعد قضاء كامل محكوميته . - حصل على شهادة البكالوريوس في علم الاجتماع والعلوم الإنسانية من الجامعة المفتوحة في إسرائيل - رعنانا خلال فترة اعتقاله - يحمل درجة الماجستير في الدراسات الإقليمية مسار " دراسات إسرائيلية " وبتقدير ممتاز من جامعة القدس / أبو ديس . - طالب دكتوراة فى العلوم السياسية – مصر – معهد البحوث والدراسات العربية ومن مؤلفاته داخل الاعتقال ” نجوم فوق الجبين – عاشق من جنين – الشتات – ما بين السجن والمنفى حتى الشهادة – قلبي والمخيم – لن يموت الحلم – صرخة من أعماق الذاكرة ” - مديرًا عامًا بهيئة شؤون الأسرى والمحررين – عضو لجنة مكلفة بادارتها فى قطاع غزة - وعمل سابقًا مستشاراً لوزير الأسرى في للشؤون الإسرائيلي - ومدير لدائرة القانون الدولي - عمل محاضراً بشكل غير متفرغ بجامعة القدس المفتوحة. - عضو نقابة الصحفيين الفلسطينيين – وعضو اتحاد الصحفيين الدوليين - مدرب ممارس محترف فىالتنمية البشرية – معتمد من كندا . - عمل مذيع و مقدم برامج إذاعية وتلفزيونية في العديد من المؤسسات الإعلامية منها إذاعة القدس و فضائية المنتدى و فضائية هنا القدس ، ومدير للبرامج في إذاعة صوت الأسرى - عضو سابق في لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية بغزة . - ومدير مركز الأسرى للدراسات والأبحاث الإسرائيلية
الدكتور رأفت حمدونة


من مواليد عنبتا، سنة 1960.
• حاصل على شهادة الدكتوراه في التاريخ الحديث والمعاصر سنة 1993.
• أستاذ مشارك في تاريخ العرب الحديث والمعاصر، متخصص في الدراسات الفلسطينية، سياسياً واستراتيجياً وتاريخياً، محرر التقرير الاستراتيجي الفلسطيني السنوي. ولديه اهتمام خاص بالواقع السياسي الفلسطيني، وبشؤون القدس، والتيار الإسلامي الفلسطيني، والمقاومة الفلسطينية، والتاريخ الفلسطيني الحديث والمعاصر.
• له اهتمامات صحفية وإعلامية.
• يعمل حالياً رئيساً ومديراً عاماً لمركز الزيتونة للدراسات والاستشارات في بيروت منذ 2004.
• كان يعمل أستاذاً للتاريخ الحديث والمعاصر في الجامعة الإسلامية العالمية بماليزيا 1994-2004. وتولى رئاسة قسم التاريخ والحضارة فيها 2002-2004.
• كان المدير التنفيذي لمركز دراسات الشرق الأوسط بعمّان 1993-1994.
• الفائز الأول بجائزة بيت المقدس للعلماء المسلمين الشبان سنة 1997.
• الفائز بجائزة الامتياز في التدريس من الجامعة الإسلامية العالمية بماليزيا سنة 2002.
صدر له 13 كتاباً منها..
1. التيار الإسلامي في فلسطين 1917-1948 (533 صفحة، صدر في طبعتين).
2. الطريق إلى القدس (212 صفحة، صدر في خمس طبعات).
3. القوات العسكرية والشرطة في فلسطين 1917-1939 (692 صفحة).
4. القضية الفلسطينية: خلفياتها التاريخية وتطوراتها المعاصرة، صدر في 2002، تمت ترجمة هذا الكتاب وطباعته أيضاً باللغات الإنجليزية والماليزية والإندونيسية والأوردو والألبانية والتترية (128 صفحة). وصدرت منه طبعة مزيدة ومنقحة في 2012 (208 صفحة).
الدكتور محسن صالح


كاتبة وشاعرة، ومستشارة بحثية، وناشطة مجتمعية نسوية، ومحاضِرة. هي المؤسسة والمديرة العامة، لمؤسسة "الرواة للدراسات والأبحاث"، وهي عضوة في المجلس الوطني الفلسطيني، وهي المنسقة الفلسطينية للشبكة النسوية: "ألف امرأة عبر العالم".
عملت كمستشارة بحثية، لدى "اليونيسيف"، في مصر، و"إدارة تخطيط وتطوير المرأة/ وزارة التخطيط والتعاون الدولي"، ومركز المرأة الفلسطينية للأبحاث والتوثيق/ اليونيسكو، في فلسطين. بالإضافة إلى تجارب غنية ومتنوعة طويلة، في مجالات بحثية متعددة، في الدراسات النقدية الأدبية، وفي التاريخ الشفوي، وفي قضايا المرأة، وفي الكتابة السياسية. صدر لها أحدَ عشرَ كتابًا، وعشرات الدراسات والمقالات المنشورة، بالعربية والإنجليزية.
د.فيحاء عبد الهادي
حدث وتاريخ (الخط الزمني)
إصدارات الأكاديمية
المساقات المسجلة
قالوا عن الأكاديمية

الدكتور بلال الشوبكي

تتبّعت نشاط الأكاديمية على مدار الأعوام الخمسة الماضية، وكنت أتساءل حول جدوى نظامها التعليمي أكاديمياً ووطنياً، إلى أن حظيت بفرصة التدريس فيها مؤخراً، فلم أجدها حيّزاً افتراضياً يحيّد الزمان والمكان، بل رابطاً وثيقاً يجمع الوطن العربيّ على حبّ فلسطين، ويؤكد على أنّ فلسطين ما زالت حاضرة في ذهن الشباب العربي رغم كلّ ما تعرّضوا له من بروباغندا، هذا وطنياً. أمّا أكاديمياً فقد بُهرت بنظام التعليم المحوسب وما يتيحه من اتّصال فعّال داخل الفصول الافتراضية. ما يزيد من قيمة الدراسة والتدريس فيها، أنّ الطلبة لم يجمعهم سوى هدف المعرفة، المعرّفة التي ستُسند مناصرتهم للقضيّة الأولى، قضيّة فلسطين.
الدكتور بلال الشوبكي

أحمد عبدالله أبو خضرة

الحمد لله الذي علم بالقلم، علم الإنسان ما لم يعلم
اتقدم بأجمل عبارات الشكر والتقدير لأكاديمية دراسات اللاجئين، عنوان العلم والمعرفة عنوان العز والشموخ، هذه المؤسسة العلمية الرائده والتي أتاحت لنا سيلا من العلم بهذه الدراسة والعزيزه على قلب كل حر ومؤمن بالقضية الفلسطينية.
كما أسطر شكري وتقديري واعتزازي لرئيس وأعضاء الهيئة التدريسية والإدارية من عباقرة الوطن العربي والذين اثرونا بعلمهم ومعرفتهم بقضيتنا الأولى ( القضيه الفلسطينيه) والتي كشفت لي شخصيا الكثير من دفائن الحقائق والتي لم اكن اعلم بها كما رسخت بالذاكره النور الذي سينير لنا الدرب، وأخيراً أتمنى لكم موفور الصحه والعافيه والتوفيق بالتقدم والازدهار بهذا الصرح التعليمي لتقديم الأفضل وكل جديد بهمة الشرفاء.
أحمد عبدالله أبو خضرة

المهندسة ريم حموضة

ولدت فلسطينية انتزعت منها كل الدلالات على فلسطينيتها، لم يتبقى لي إلا حكايات جدي وذكريات والدي وأرض مسلوبة.
كنت تائهة، أبحث عن فلسطين ولا أجد ما يكفي نهمي. ثم انضممت كطالبة في دبلوم الدراسات الفلسطينية في أكاديمية دراسات اللاجئين، فوجدت صرح مهني وأعمال ضخمة والتزام دقيق بالمواعيد. وكثيراً ما راودتني تساؤلات عن الوقت المستغرق لتأسيسها وضمها لهذا العدد الضخم من المتطوعين الفاعلين.
واتيح لي لاحقاً شرف الانضمام لفريق العمل، لأفاجئ بأن الجهود المبذولة أكثر ضخامة وأن المهنية تفوق مهنية العديد من الجامعات وأن الرسالة واضحة وجلية للقائمين على الأكاديمية وفريق عملها.
شكراً أكاديميتي، شكراً أساتذتي، شكراً زملائي.
المهندسة ريم حموضة
.jpg)
الزهراء محمد مرسي
.jpg)
الكلام صدقًا لا يوفي حق الأكاديمية لا أعلم هل أبدأ بالمحاضرين، الدكاترة والأساتذة الفاضلين، الذين سقونا من علمهم بكل حب، أم عن التنظيم والإتقان فيها..
نفتقر في وقتنا الحالي إلى وجود أكاديمية بهذا المستوى العالي من التنظيم والتقدم لتوصل القضية الفلسطينية إلى الناس بهذا المستوى الرائع وبطريقة سليمة غير مشوهة، سلسة لا يُمَلُّ منها، ولم أكن أتوقع أن التعلم عن بعد سيكون مجديًا بهذا الشكل، إلا بعد انضمامي (لأكاديمية دراسات اللاجئين)، لذلك أنا أنصح بالأكاديمية لكل شخص يود أن يتعلم عن فلسطين ولا يعلم من أين وكيف يبدأ،
التمست في الأكاديمية صدق القائمين عليها في إيصال رسالتهم، وسعيهم لأن يعرف الجميع عن فلسطين، بصدق اتضح في إتقانهم لنقل هذه الرسالة،
وهذه أمنيتي والتي زاد تعلقي بها بعد أن درست (دبلومة الدراسات الفلسطينية) بالأكاديمية وزاد وعيي عن القضية الفلسطينية، وأصبحت مستعدة للحديث عنها بقوة أكبر وبثقة بمعلوماتي التي أضافتها لي الأكاديمية عنها،
أشكر كل القائمين عليها فردًا فردًا على جهدهم وعلى احترامهم لطلابهم وعلى تقديرهم للجميع،
آخرًا أود أن أنصح قاريء هذه الكلمات بأن لا تفوت على نفسك أي فرصة لتتعلم فيها عن فلسطين وتقوي معلوماتك عنها فالتعلم عنها "مقاومة" وهذا ربما أقل واجب بيد الجميع تقديمه لفلسطين حاليًا (أن نتعلم عنها).
الزهراء محمد مرسي
الميديا
جديد الأخبار
-
إعلان فتح باب التسجيل لدبلوم الدراسات الفلسطينية للسنة العاشرة على التوالي منذ عام 2014 تقدم الأكاديمية هذا الدبلوم تعلن أكاديمية دراسات اللاجئي ...
-
أصدرت أكاديمية دراسات اللاجئين مجموعة تصاميم تحدثت فيها عن مخيمات اللجوء في المناطق ال5 التي تنشط الأونروا والمؤسسات الحقوقية فيها بوصفهم لاجئين، وثقت ...
-
مشاعل الحرية .. مبادرة للتضامن مع الأسرى الفلسطينيين ومعايدتهم بعيد الفطر تبشيرًا بتحررهم القريب! أعلنت مبادرة مشاعل الحرية، إطلاق حملة لمعايدة الأسر ...